جنود من الطبيعة
عن الصورة
in a field at Tuscany , this olive grove was ready to be shot . the lighting was perfect.
عن الفنان
نصف حياتي اقضيه بالسفر وتصوير المناظر الطبيعية بدأت عام ٢٠٠٦
ولكن في عام ٢٠١٠ بدأت علاقتي مع المناظر الخلابة وتدرجت من التصوير المحدود نسبياً في بلدي الى الإنطلاق نحو جمال بديع الخالق. كان لحضوري الدورات والورش في خارج ومناقشتي للمصورين العالميين أثر كبير في صقل موهبتي، ففي وقت قصير استطعت اكتساب معلومات كثيرة تجعلني ابحر في عالم اللاندسكيب.
والأن أحضان الطبيعة تغريني بجمالها وحب التصوير يأسرني فأن عشقي للأثنان لا ينفصلان وهكذا بدأت قصتي بتصوير الطبيعة، ومع كل رحلة اغوص بأفكاري بعيداً عن ماديات الحياة، ومع كل ظرف يواجهني فأنني اكتسب مهارة جديدة للتعامل مع الكاميرا، اختلاف المناخ ، محدودية الوقت لالتقاط الصورة و طريقة معالجة الصور
فهذه صعوبات لم اندم على مواجهتها. فعلاً إن افضل دروس الحياة نتعلمها مع التجارب والممارسة.
في رحلاتي لا ألقي بالاً للتعب ولا للتكلفة المادية، فبقدر رغبتي بإيصال رسالتي وهي الدعوة للتأمل في سحر هذا الكون وعظيم الخالق سبحانه يزداد إصراري وعزمي.
ان حلاوة النتيجة تنسيني كل التعب وهنا تكمن سعادتي.
ولتشجيع من حولي دور كبير في إلهامي ورغبتي المستمرة للبحث عن مغامرات جديدة.
ان من يعاني من حالة الشغف بجمال كوكب الارض يدرك تماماً ما تعنيه كلماتي وما تنقله صوري
هذه هي حكايتي مع تصوير الطبيعة فمنذ عام ٢٠١٠ والى اليوم وانا أعيش قصه حب جديدة مع كل صورة.
ولكن في عام ٢٠١٠ بدأت علاقتي مع المناظر الخلابة وتدرجت من التصوير المحدود نسبياً في بلدي الى الإنطلاق نحو جمال بديع الخالق. كان لحضوري الدورات والورش في خارج ومناقشتي للمصورين العالميين أثر كبير في صقل موهبتي، ففي وقت قصير استطعت اكتساب معلومات كثيرة تجعلني ابحر في عالم اللاندسكيب.
والأن أحضان الطبيعة تغريني بجمالها وحب التصوير يأسرني فأن عشقي للأثنان لا ينفصلان وهكذا بدأت قصتي بتصوير الطبيعة، ومع كل رحلة اغوص بأفكاري بعيداً عن ماديات الحياة، ومع كل ظرف يواجهني فأنني اكتسب مهارة جديدة للتعامل مع الكاميرا، اختلاف المناخ ، محدودية الوقت لالتقاط الصورة و طريقة معالجة الصور
فهذه صعوبات لم اندم على مواجهتها. فعلاً إن افضل دروس الحياة نتعلمها مع التجارب والممارسة.
في رحلاتي لا ألقي بالاً للتعب ولا للتكلفة المادية، فبقدر رغبتي بإيصال رسالتي وهي الدعوة للتأمل في سحر هذا الكون وعظيم الخالق سبحانه يزداد إصراري وعزمي.
ان حلاوة النتيجة تنسيني كل التعب وهنا تكمن سعادتي.
ولتشجيع من حولي دور كبير في إلهامي ورغبتي المستمرة للبحث عن مغامرات جديدة.
ان من يعاني من حالة الشغف بجمال كوكب الارض يدرك تماماً ما تعنيه كلماتي وما تنقله صوري
هذه هي حكايتي مع تصوير الطبيعة فمنذ عام ٢٠١٠ والى اليوم وانا أعيش قصه حب جديدة مع كل صورة.
